Wednesday, November 19, 2008

A Dream Like No Others


Narrating from this white throne, setting beside the man whom I was -and well ever be dreaming of, observing every single detail going on, stunned by those numerous numbers of people coming to congratulate us, offering helping hands and wishing us an ever-lasting happy life together.

Let alone my confusion, I'm doubtless the happiest fellow on this earth, over the moon I'm, and over the moon my man will forever make me.

Today, it's my day, it's every woman's anticipated day. In the regard of my feelings, now I'm compassionate, inspired and eager to this new stage of my life.
Trusting in my man and believing in him too… what else does a woman need?

Today, it's my first time to touch these gentle hands, to experience the warmness of the heart stated in the fingertips of the hands, feeling like an eternal love travels among our hearts, creating an unbelievable feeling of being secured.

For we both, tonight is our wedding night, an unrepeatable one adorned with indescribable feelings. United by love and with love we will be tied forever. Together we promised to keep on the holy ties of the divine act of marriage and together we will not prevent any act-of-interest from prevailing.

Observing from a bird-eye pose a bunch of dancing people, blabbers, trembling spotlights, an endless dining table….. all of that couldn't be compared with what lies behind in my deep soul inside.

From now on I'll be yours, you be mine. And all the other stuff will be Just OURS.

I Dedicated this dream to all mates who were gathered by love, and with love they will be tied forever.

Friday, July 25, 2008

و عشان كده احنا ......


الأول كل سنة والناس كلها طيبة ، انا عارفة انها متأخرة بس طبعا اكيد الثورة فى دمنا ، و لولاها ماكناش هنبقى فى الهنا و النغنغة اللى احنا عايشين فهيا اليومين دول ( آه نغنغة فى مانع ولا ايه؟؟؟؟)

و احب احذر السواقين بتوع الترلات اللى بيمشوا من غير نور على الطريق السريع ، خلو بالكو منى آه انا بقول اهوه ، ( خلو بالكو يعنى لما تلاقو عربيتنا ابقو خلو بالكو يعنى زمرولنا مثلا عشان ناخد بالنا) مش قصدى حاجة وحشة يعنى...
المهم، قالك السواق كان نايم...طب ليه مقالش ان الطريق مافيهوش عمود نور؟؟ مفهوش وحدة مراقبة!!!!؟
و الحديد بقى ب 90000 و قريبا فى الاسواق ب 10000،، يابلاش فعلا، يعنى الواحدة اللى يجيلها شبكة طن حديد يا هناها، و اللى يلاقى شقة ب نص مليون يبقى الحاجة دعياله، يا سلام بقى لو دعوة كمان كده يبقو مليون ، حلوين يجيبوا حاجة بحرى على الشارع.... على فكرة الكلام ده غلط، و انا بهرج و الدنيا مش كده خالص (اكيد فهمتونى ، أسوأ يعنى بس الحمد لله) ....

نيجى للمهم، حلو اوى لما تدى لنفسك فرصة، و الاحلى ان تلاقى اللى قدامك هو اللى بيقولك اديها فرصة، هنا بتحس انك كسبت كتيير و ان اللى كنت هختخسره كان اكتر بكتيييييييييير،، يعنى لما تيجى تشتغل و تلاقى نفسك مش قد كده و تلاقى حد بيوقلك استنى انت كويس، يوم ماتنجح بيبقى احساس و طعم النجاح لا يقاوم، شكرا للبشمهندس كوستا ( معرفش يقرب للكافيه ده ولا لأ)
المهم ، دى كانت تصبيره كده عشان بقالى كتير مش بدخل، بس لا لا استنو كده و هتلاقو حاجات حلووووة ( مش اوى اوى يعنى )

Sunday, May 04, 2008

دروس تعلمتها

و اخيرا و بعد صراع مع الأجازات و العطلات الرسمية تمكنت و بصعوبة شديدة جدا، ان اوقف هذا السيل من الارتحالات و التنقلات ، الى حسبتها للحظة من اللحظات انها لن تتوقف البته
اسبوعان لكنهما يحملان أحداث جمة، قد اقتضب في سرد البعض و اسهب فى سرد الباقى

لن افضى فى شرح الأحداث، و لكنى اتوق إلى إلقاء ما فى جعبتى من دروس تعلمتها فى طريقى.. جوانب كنت أجهلها.. و أوضاع كنت أنعتها بالمثالية..

تعلمت انه لا أغلى من الأهل و الأصدقاء، و أقصد بالأصدقاء الحقيقين منهم.
تعلمت انه من قرأ غير من سمع، و من رأى غير من قرأ، و من عاش غير من رأى ، و من مس اللهب غير من رأى لونه...

تعلمت انك مهما استمعت إلى تجارب، ففى النهاية كلها ذاتية، و لن تجد تجربة كالأخرى، فأحرص على الاستفادة من الخبرات مع عدم تقليدها، فحتما هى تختلف.

عرفت، ان مصر هى أمى، و أن الأم هى الحبيبة، و أن مصر هى حبيبتى و لن أبرحها ، أو بالأصح لن أهرب و اتركهها فريسة طيبة لمن أرادوا ان ينهشوها.

عرفت أن السفر هو بداية الطريق الصحيح، و لكن ما أن تعود حتى ، ترجع إلى كيانك الحقيقي

لحظات مع أصدقاء الشباب ، هى عندى بالدنيا، و مع صحبة عائلية، ياللروعة!!

بعض الأماكن يسمح فيها بدخول كل البشر، و لكن من وجهة نظرى، هناك أماكن لها مقدريها..

لماذا نطلق عليه جرح، فلا احد يحب جرح نفسه و لا جرح الآخريين، فنحصر نفسنا فى حيز الملائكة و الشياطين، متجاهلين نوع ثالث، اسمه الإنسان.
يقدرنا البعض ، اسمى تقدير، لأننا فى أروع الصور، اسيظل مع انحداراوضاعنا

و اخيرا اعتذر،فقد تكون كلماتى ما هى إلى نثر مبتذل، أو تفاخر لغوى ، إن صح أن أطلق عليه لغويا بالأساس، و لكن هو شوق للغتي العربية الجميلة التي عشقتها منذ نعومة أظافري. و اعانتنى على توصيل رغباتى، فى وقت كانت الكلمات هى أصعب ما يكون.

Saturday, February 16, 2008

Thursday, February 14, 2008

:D


حتى عيناها كانتا تشعا نورا كلما تحدثت عنه أو جاء ذكره على لسانها أثناء الحديث مع صديقاتها.. تحكى عنه و تتحاكى عن صفاته و مميزاته، ولا تلبث أن تختم حديثها بجملتها المعهودة: "لكننى لا أحبه"، تقول انها تستريح لحديثه و تشعر انها فى قمة سعادتها مع تجاذبهم أطراف الحديث ، تٌقِر بأنه يفهمها و يتفهمها، و مع ذلك تصر على جملتها المعهودة: لا أعرف!! إننى لا أحبه..
طالما وافقتها على حديثها عنه، و تظاهرْت بأننى أصدقها، و أثق فيما تقوله لى عندما تدّعى بعدم حبها له، و لكنى ارمقها و أسدد نظرات خاطفة نحو عيناها، لأجد الكلام الصحيح داخل هاتين العينين، و من هنا أصبحت كلما أردت معرفة الحقيقة أرنو إلى عيناها، فإذ بهما يقران بفشل مساعيها لأن تثبت لى عدم حبها له..
إشارات يديها و إنفعالاتها عندما تشرح لى مدى تفاهمهما ، تجعلنى أكاد أن أنفجر فيها لأقول لها : إنه هو أيتها البلهاء.. ولكننى لا ألبث أن أتراجع مع مجئ كلمتها : إنى لا أحبه....
مع الوقت، أثرتنى سيرته عندما تجئ لى على لسانها، ما أجمله إنسان ، ما أصفاه و ما أنقاه، أكاد أصرخ فى وجهها "هو.. ها هو ذا" صار بى رغبه لأن أكتم فاها ، لتأكدى بحتمية وصول "إننى لا أحبه" تلك...
لماذا لا تحبيه؟ أعذرك، و لكننى اتمنى بالفعل أتمنى ان تحبيه، أتمنى ان تحذفى تلك الكلمة المعهودة من قاموس سيرته لديك، أحلم بيوم أجدك فيه مرتديه ثياب العرس الأرجوانى لأنكى تريدين ذلك و هو يتفهم حبك للون، أحلم بأن أراكما تقضيان أجمل أيام عمركما بواحة فى أواسط الصحراء أو فوق جبل صخرى نائ، فقط لإنكما تحبان ذلك...
استعجبت عندما وجدتها قادمة، و الفرحة تنطلق و تنوب عن أى كلمة قد تقولها، حدثتنى عنه مجددا، و مازالت الفرحة هى الكلمات، لم تقولها.. تحدثًت و أصغيْت و بالفعل لم تقولها.. و اكتفت بالحديث عنه و اكتفت بانهاء الحديث بدون نهايات أو بدون ما اعتادت ان تنتهى به
فى النهاية تنهدْت ، و قلت فى نفسى بصوتٍ تملؤه السعادة:"بالفعل انه هو!!".....

Saturday, January 12, 2008

face book


احتجاجا منى على تصرفاتى فى الفترة الأخيرة، و اهمالى لما كنت اعتدت على الاهتمام به، هو ما دفعنى إلى الثورة و الانقلاب على تلك المستجدات... و تحديدا على هذا ال( فيس بوك) ، هذه الصفحة الوهمية التى ما اعتدت على فتحها إلا لمعرفة ما تتبأ به الأبراج و ما ينصحنى به هؤلاء المدعين لفترة لابأس بها من فترات حياتى القادمة..
حتى أنه صار أسمى آمالى أن أجمع أكبر عدد من الأصدقاء ، حتى الآخرون لم يسلمو منه، صار هدفهم من أى نشاط يمارسونه فى حياتهم، هو إلتقاط أكبر كم من اللقطات و الصور ليضيفوها على تلك الصفحة، و أضحى التواصل بينهم ما هو إلا مجرد حروف تكتب كرساله، رسالة... هى أقصى درجات التواصل بين الأصدقاء، للأسف نعم..
المدونين ، يا إلهى ، كثيراً منهم هجروا مدوناتهم ، و التفتوا لقضاء وقت أكبر على الفيس بوك، حتى انحصر تفكيرهم فى تطوير ذلك الموقع الخيالى...،، قد أكون مخطئة، أو وقعت فريسة التعميم الأعمى، و لكن هذا ما حدث لى، أشك فى قدرات هذة الظاهرة، و انتقدها، ثم لا ألبث أن أكون إحدى ضحاياها.
و يالا هذا السيل الذى يزعجنى ، إذا لم افتح صندوق بريدى، عشرات بل مئات من الرسائل التى تقتحمنى لترغمنى على فتح الصفحة الخاصة بى..

لا أنكر مدى اعجابى به و لكننى أيقنت بأن هذا الإعجاب لا ينبغى أن يتجاوز حدود أوقات الفراغ، أو بالأصح حدود الحاجة الحقيقية....
فقراءة كتاب هى بلاشك أفضل من محاولة معرفة ( أى شخصية كرتونية قد أكون )، و رفع سماعة الهاتف و السؤال عن الأصدقاء هى حتما أفضل من ارسال رسالة جافة إليهم...

لا أنكر شعبيته ومدى الأقبال عليه و أهميته فى بعض الأحوال، لكننى أرفض أن يكون هو كل اهتماماتى ، و الوسيلة الوحيدة لإنجاز كل ما أرغب فيه.
كما أننى لا أنكر قدراته الفائقة على اعادتى بالذاكرة إلا أصدقاء كادو يكونوا مجرد أسماء فى مخيلتى، و لكنهم أََََضحو اليوم أصدقاء بالفعل، أى يمكن أن أطلق عليهم هذا اللقب.. أيضا به استطعت الوصول إلى أى شخص فى العالم ، بمجرد تخمين اسمه الحركى، ثم اترك له العنان فيأتى به إلىّ على الفور....

و لكن، عفواً.. لأتمرد على هذه الظاهرة ولو مؤقتا، رغم إيمانى الشديد باننى سأفشل مع بدء إعلان الإضراب بل و ربما أيضا قبله...